القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية البارده و اللطيف البارت 28

رواية البارده و اللطيف البارت 28



حيان: نعم  
سلينا: حسنا سأذهب
جوري: هل انت واثق في ذالك؟
حيان: بكل تاكيد
عند سلينا و مراد
سلينا: هل سمعت ذالك
مراد: نعم لنرى ماذا يفعل
عند جوري و حيان 
حيان باعد ما وضع الافكاره في ورقه و رتبها و جهزها
جوري( رأيت خط غريب فيها): ما هاذا الخط كأنها خط متجه للأمريكا وهاذا الخط متعرج كأنه اشكال هندسيه غريبه وهاذا الخط مستقيم يشبه تتجه إلى متاها لا نهاية لها و هاذه الدائره كأنها كره 😂😂😂
حيان( وهو يضحك😂😂): انه تخطيط كي أغير الشركه قليلا في ديكور 
جوري: ماذا 
حيان: ليس هاذا فقط
جوري: وماذا بعد
حيان: سترين
و اعطاها إلى الرجل 
وبعد يوم كامل حصل على اموال كثيره ليس كثيرا جدا حسب كانت عليه الشركه من قبل المهم أنه نجح في ذالك ولم يتوقعه مراد ولاكن حيان لم يصطدم لأنه يعلم أنه ذكي في الاتجاه آخر يراقب مراد و سلينا
مراد: ماذا لقد نجح حقا ؟😅
سلينا: نعم معك حق
مراد: انه حقا مناسب للاختي ولاكن ليس هاذا فحسب فهناك الكثير كي اقبل به اني اخاف عن اختي فقط
سلينا: ماذا هناك مزيد ألم ترى انه يفضل ذكاءه نجح😅
مراد: اصمتي فحسب 😤
سلينا: حاضر 
في الشركه انتهى حيان من أعماله كلها
جوري: لم أتوقع ان انجح في يومك أول
حيان: ههه أنا ذكي جدا ها ها ها 
جوري: ماذا أنا لم اذكر انك ذكي
حيان: ماذا( وفي نفسه): انها لم تذكرني بعد لا مشكله 
جوري: لما أنت شارد هكذا و كأنك تعرفني؟
حيان( بالخيبة أمل): لا لا شيء لنعد إلى منزل
جوري: حسنا 
عادوا جميعا للمنزل
أم حيان( ورده): هل نجحت ام لا؟
حيان: نعم كل من دعواتك لي
فرحت ورده وضمته وايضا جوري 
جوري: لحظه أين مراد وخطيبته؟
أم حيان: ماذا قلتي
جوري: اوبس لا لا شيء
حيان: قالت أين الخادم الذي اسمه حيان فقط
أم حيان: اها 
وصلوا الآن وقالو الاثنان: نحن هنا 
جوري( بضحك): ما بكم ما الذي تلبسونه انتما الاثنان ههههههه😂😂😂
مراد: فقط كنت في مسرحيه في في مكان ما اسمه $$$$$( بكذب)😅😅😅
حيان: مكان كهاذا هنا ( بشك)
سلينا: نعم يوجد وسوف اكد لك ( اخرجت ورقه تثبت ذالك)
حيان: حسنا لقد صدقتكما( اظنهم يخبون شيء ما أها عرفت ههه حمقى لقد كنت أعرف انهم يراقبوني أنا و جوري في الشركه ههههههه ولاكن لقد ضحكني اكثر شكل سلينا كالفتى وذالك أحمق كان يختبىء ههه حمقا حقا ههه،😂😂😂😂) 
وبعد ما ذهبوا
#انتظروني في البارت القادم وماذا تتوقعون أن يحدث؟
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات