رواية حسناء تنسلفينيا البارت الاول
في مكان ما بلقرب من الغابة
هي ميرنا ايتها الفتاة الغبية الم اقل لكي ان تسقي الزرع وتذهبي الى الغابة لجلب الحطب لإشعال النار
ميرنا: اسفة لقد كنت اغسل الملابس
ايتها الحمقى اتجروئين على الرد في وجهي سئوريكي ايتها الحمقاء
ميرنا: انا اسف
اخذت زوجته اب ميرنا عصاء غليظة واخذت بضرب ميرنا بطريقة وحشية حتى سال دمها وتورمت ساقيها
وفي هذه الأثناء في قصر ارثر
الحارث :سيدي قطاع الطرق ينتشرون في كل انحاء البلاد سيدي علينا أن نو نوقفهم
مايك. اجل يا ارثر سمعت انهم سيجتمعون في الغابة هذه اليلة وعلينا الهجوم
ارثر وبكل برود وكبرياء. حسناً سوف ننطلق نحن الثلاثة اليلة
وفي منزل ميرنا
ميرنا. سيدتي لقد فعلت ماامرتي به.
حسناً اذهبي لي الغابة واحضري الحطب
ميرنا ولاكن الثلج بتساقط والجو بارد
هل ستعصين اواميري
ميرنا لا سيدتي
وهكذا ذهبت ميرنا لي الغابة لتجلب الحطب حافية القدمان وثياب رثاء وممزقة وهي ترتعش من البرد ولكن كان هناك من يراقب ميرنا من وراء الأشجار فجاء ظهر لميرنا بعض الرجال يبدو انهم من قطاع الطرق.
الرجال. يالها من فتاة جميلة يبدو اننا سنمرح اليوم
ميرنا. من انتم وماذا تريدون مني.
الرجال. لاا نريد شيء سوى المرح فقط
القط ميرنا الحطب من يديها وبدأت في الركض والرجال خلفها لكن فجاء تسمع صوت حوافر اقدم الخيول وصوت السيوف وهي ترطتم بي بعضها وصوت يقول لها توقفي لن نوئذيكي لكن ميرنا تستمر في الركض من شدة الخوف
ميك. هي ارثر انقذ القناة سنهتم بهم
يذهب ارثر خلف ميرنا اتي كانت تجري دون هدى في داخل الغابة المضلمة حتي وقعت دون انتباه داخل البحيرة المتجمدة
ارثر. ياالهي لقد سقطت ماذا سئفعل. ان جسدها بارد كثلج ماذا سئفعل اه تذكرت لدي كوخ لصيد هنا في الغابة سئخوذها لي هنا
ويحمل ارثر ميرنا الى كوخ الصيد
ارثر. ياالهي لايوجد حطب لإشعال النار والفتاة تكاد تموت من البرد ماذا سئفعل تذكر ويخلع ارثر قميصه ويحتضن ميرنا حتى صحت ميرنا عند الصباح ووجدت ارثر قربها وبدأت بصراخ
ميرنا من انت وماذا فعلت بي
ارثر. لم افعل شيء وتوقفي عن الصراخ
ميرنا. من اتاء بي لى هنا ومن غير ملابسي
ارثر الخدم
ميرنا ياالهي سوف تقتلني زوجة ابي ارجوك اعدني لى المنزل
تعليقات
إرسال تعليق